التوزيع السكاني في العصور القديمة :flag_ly: :-
:small_blue_diamond:من الثابت علميا وتاريخيا أن قبائل العرب السامية الأرومة كانت قد توزعت في شبه جزيرة العرب وليبيا و شمال أفريقيا وغيرها على النحو التالي :
:point_left: 1- قبيلة جرهم الأولى سكنت اليمن ثم ارتحلت الى الحجاز ثم هاجرت بعض بطونها إلى شمال افريقيا واستقرت في جرمة بالجنوب الليبي.
:point_left: 2- قبيلة عاد اقامت في حضرموت بينما استوطنت ثمود في بادية الشام ووقد كونوا حضارات عالمية امتدت عبر قارات العالم القديم وإلى القارة الأمريكية والدليل وجود الحروف الثمودية في أودية أوكلاهوما وكولورادو وهناك من يربط كل الأهرامات في العالم بقوم عاد وحضارة ارم.
:point_left: 3- قبيلتا جديس وطسم قطنتا باليمامة
:point_left: 4- قبيلة العمالقة الكنعانية استقرت في الشام ثم انتقلت بعض افخاذها الى شمال افريقيا.
:small_orange_diamond: وقد قدمت إلى هذه الديار في عهد موسی ( عليه السلام ) بعض قبائل بني حمير بزعامة افريقیش بن قيس بن صيفي ، ملك التبابعة ، وتلاه ياسر ابو الأذعار على رأس قبائل السبأيين من جنوب شبه الجزيرة العربية بعد انهيار سد مأرب واقاموا في هضاب برقة والجنوب الليبي ومن آثارهم مدينة سبأ المحرفة الآن (سبها ) وقلعة خولان بالجبل الأخضر ، علما بان اخوتهم المناذرة قد سكنوا العراق ، والغساسنة استقروا بالشام.
:point_left: وينتسب الى هؤلاء وأولئك قبائل المشواش والجرامنت ( جرهم ) وغيرها التي وردت اسماؤها في ملاحم الأغريق والروم. بتسميات اعجمية مثل الليبو او الريبو والنسامينوس والمكای والتحنو والأسخيرى والبكائي والبسلى والمخلاى وغيرها ذات البشرة البيضاء المشوبة بسمرة والملامح العربية السامية العريقة.
وقد انتقلت قبائل العمالقة من بلاد الشام في خلال عهد يشوع بن النون وانتشرت في الديار الليبية وهم الذين اطلق عليهم الإغريق اسم ( البربر ) ، ومازالوا حتي اليوم يعرفون بهذه التسمية ، ويعترفون بها . وقد نفي أكثر المستشرقين صلاتهم بالسلالة العربية الشرقية زاعمين أن لهم ، أي ( البربر ) قومية أخرى غير معروفة ) . والحقيقة التاريخية تؤكد بالدليل على أن ( البربر ) هم من نسل العمالقة من هجرة افريقش.
ومع مرور السنوات والاحقاب والقرون الطويلة وفدت على الصحراء الليبية من شبه جزيرة العرب قبائل نبطية وقضاعة خلال القرن الأول الميلادي وتلتهم قبائل ثعلبة وجذام وكهلان وبنو صخر وغيرهم.
:point_left: وينتمي لهؤلاء وأولئك قبائل زناتة ولطة وزويلة ولواته وصنهاجة وهوارة وبنو ورفل وبنو مصراته ومسلاته ونفوسة وغيرها.
:point_left: أورد الغرناطي والقرطبي أثناء كلامهم عن رحلة موسي بن نصير في الصحراء الليبية متجه نحو الجنوب في بحثه عن مدينة النحاس أنه استقر في قصر كان لشداد بن عاد ولو تتبعت الطريق التي سلكها موسي بن نصير فلا شك إن كان يتكلم عن قلعة سبها الأولي أو قلعة مرزق أو إحدى القلاع في جنوبنا الحبيب.
:point_left: وبعد الفتح الاسلامی استقرت في الصحراء الليبية مجموعات من جند الفتح الإسلامي وقبيلة طى ، وقد اطلق على انسال هؤلاء واخلافهم اسم المرابطين باعتبارهم مرابطين على ثغور الدولة الإسلامية لدفع غزوات الروم وكيدهم .
:small_blue_diamond:من الثابت علميا وتاريخيا أن قبائل العرب السامية الأرومة كانت قد توزعت في شبه جزيرة العرب وليبيا و شمال أفريقيا وغيرها على النحو التالي :
:point_left: 1- قبيلة جرهم الأولى سكنت اليمن ثم ارتحلت الى الحجاز ثم هاجرت بعض بطونها إلى شمال افريقيا واستقرت في جرمة بالجنوب الليبي.
:point_left: 2- قبيلة عاد اقامت في حضرموت بينما استوطنت ثمود في بادية الشام ووقد كونوا حضارات عالمية امتدت عبر قارات العالم القديم وإلى القارة الأمريكية والدليل وجود الحروف الثمودية في أودية أوكلاهوما وكولورادو وهناك من يربط كل الأهرامات في العالم بقوم عاد وحضارة ارم.
:point_left: 3- قبيلتا جديس وطسم قطنتا باليمامة
:point_left: 4- قبيلة العمالقة الكنعانية استقرت في الشام ثم انتقلت بعض افخاذها الى شمال افريقيا.
:small_orange_diamond: وقد قدمت إلى هذه الديار في عهد موسی ( عليه السلام ) بعض قبائل بني حمير بزعامة افريقیش بن قيس بن صيفي ، ملك التبابعة ، وتلاه ياسر ابو الأذعار على رأس قبائل السبأيين من جنوب شبه الجزيرة العربية بعد انهيار سد مأرب واقاموا في هضاب برقة والجنوب الليبي ومن آثارهم مدينة سبأ المحرفة الآن (سبها ) وقلعة خولان بالجبل الأخضر ، علما بان اخوتهم المناذرة قد سكنوا العراق ، والغساسنة استقروا بالشام.
:point_left: وينتسب الى هؤلاء وأولئك قبائل المشواش والجرامنت ( جرهم ) وغيرها التي وردت اسماؤها في ملاحم الأغريق والروم. بتسميات اعجمية مثل الليبو او الريبو والنسامينوس والمكای والتحنو والأسخيرى والبكائي والبسلى والمخلاى وغيرها ذات البشرة البيضاء المشوبة بسمرة والملامح العربية السامية العريقة.
وقد انتقلت قبائل العمالقة من بلاد الشام في خلال عهد يشوع بن النون وانتشرت في الديار الليبية وهم الذين اطلق عليهم الإغريق اسم ( البربر ) ، ومازالوا حتي اليوم يعرفون بهذه التسمية ، ويعترفون بها . وقد نفي أكثر المستشرقين صلاتهم بالسلالة العربية الشرقية زاعمين أن لهم ، أي ( البربر ) قومية أخرى غير معروفة ) . والحقيقة التاريخية تؤكد بالدليل على أن ( البربر ) هم من نسل العمالقة من هجرة افريقش.
ومع مرور السنوات والاحقاب والقرون الطويلة وفدت على الصحراء الليبية من شبه جزيرة العرب قبائل نبطية وقضاعة خلال القرن الأول الميلادي وتلتهم قبائل ثعلبة وجذام وكهلان وبنو صخر وغيرهم.
:point_left: وينتمي لهؤلاء وأولئك قبائل زناتة ولطة وزويلة ولواته وصنهاجة وهوارة وبنو ورفل وبنو مصراته ومسلاته ونفوسة وغيرها.
:point_left: أورد الغرناطي والقرطبي أثناء كلامهم عن رحلة موسي بن نصير في الصحراء الليبية متجه نحو الجنوب في بحثه عن مدينة النحاس أنه استقر في قصر كان لشداد بن عاد ولو تتبعت الطريق التي سلكها موسي بن نصير فلا شك إن كان يتكلم عن قلعة سبها الأولي أو قلعة مرزق أو إحدى القلاع في جنوبنا الحبيب.
:point_left: وبعد الفتح الاسلامی استقرت في الصحراء الليبية مجموعات من جند الفتح الإسلامي وقبيلة طى ، وقد اطلق على انسال هؤلاء واخلافهم اسم المرابطين باعتبارهم مرابطين على ثغور الدولة الإسلامية لدفع غزوات الروم وكيدهم .